نظمت فيك الشعر
إلى صاحب الأيادي البيضاء إلى من توج العمل الجماعي بخدمت المحتاجين بتوجيهاته وتعليماته
إلى من بذر أول بذرة لجمعية تعاونيه في البلاد لخدمة كل من هو محتاج لها – فأتت بعطائها و زوفت للجميع و أسعفت
إلى الحاج عبد الله بن سلمان المطرود الزب والأخ و الأبن فأب للجميع و أخ للجميع و أبن للجميع
امتنان وعدفان لجهوده
أهدي هذه الأبيات المتواضعة وهو يستحق الكثير
أنا لست بشاعر، ولكن هي خواطر
نظمت فيك الشعر والأدبا .. وجئت أوصيك للخبر مجتذباً
أرست رواسِك في كل محفل .. سطور ما من سيهات قد كتبا
جسدت أقولك بالفصل قائمه ،، منارها بالفصل قد نصب
أبا محمد الخير نضب يديك .. وتاريخ حياتك بالنور قد كتبا
حييت إذا حييت تعلوك فرصة .. وطبعك السماحة والأباء
أوددت ينابيع الرجولة حازماً .. آنار يجدك على العليا قد نصبا
أثريت فكان منك سجيه .. وطبعك معطاء للخير أتربا
حملت لواء الخير حتى كأنه .. بيمناك رايه بها الهواء يلعبا
جندت نفسك ومن حولك كلهم .. جنوداً لعباد الله تأهبا


